‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص معبرة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص معبرة. إظهار كافة الرسائل

صدفة غريبة كانت وراء اختراع رقائق البطاطس المقلية "الشيبسي"

ديسمبر 08, 2025 أضف تعليق
The-story-of-the-invention-of-potato-chips
قصة اختراع رقائق البطاطا

 رقائق البطاطا المقلية من أجمل المأكولات التي يعشقها الجميع ، هذه الأكلة اللذيذة التي يعتمد عليها كطبق جانبي أو كمقرمشات للتسلية تم اكتشافها بمحض الصدفة ، و من يومها حتى الأن أصبحت من أشهر الأكلات .

قصة اختراع رقائق البطاطا

الرقائق المقلية

الاسم الدارج للرقائق المقلية هو اسم الشيبس ، ذلك الاسم الذي يتغير تبعا للهجة الخاصة بالبلد ، و يتم تصنيعها منزليا أو يتم شرائها جاهزة من الأسواق بمختلف النكهات ، و الجدير بالذكر أن الرقائق المقلية كانت قديما تصنع من البطاطس فقط ، و مؤخرا تم تصنيعها من العديد من الخضروات بل و الفواكه أيضا ، فن بين أغرب الأكلات من مختلف أنحاء العالم وجبة  رقائق الموز .

تاريخ الرقائق المقلية

– تم التعرف على هذه الأكلة المحببة لدي الجميع في مدينة نامور التي تقع في بلجيكا و تطل على نهر موير ، تلك المنطقة التي اعتاد سكانها على الاحتفال بإقامة مهرجان سنوي يعرف بأسماك النهر الصغيرة ، تلك التي كانوا يعتادوا على تناولها مقلية ، و كانت عملية الطهي تتم أمام الجموع .

– في عام 1781 وقتها كان مستحيل الصيد نتيجة تجمد مياه النهر ، فقرر أحد الطهاة أن يقوم بتقطيع البطاطس على شكل تلك الأسماك الصغيرة التي اعتادوا على طهيها ، و في هذا الوقت انبهر الناس بذلك الاختراع الجديد ، و الذي عرف و انتشر في مختلف أنحاء العالم .

– و في عام 1835 توجه رجل يدعى كورنيلوس فاندرابيت إلى أحد المطاعم في نيويورك ، بغرض تناول هذه الرقائق المقلية التي عمل على تقديمها طاهي يدعى جورج كروم ، و عندما قدمت الرقائق لهذا الرجل لم تعجبه و قال أنها سميكة ، و هنا استشاط جورج غضبا و قرر تقطيعها بسمك الورقة ، و قام بقليها ليطلق عليها بعدها باسم شرائح ساراتوغا ، و بعد ذلك أصبحت هذه الرقائق المقلية من الأطباق المحببة لدى الكثيرين .

رواية أخرى

– في رواية أخرى تحدث الكثيرين عن أصل هذه البطاطا المقلية و طريقة تصنيعها بهذا الشكل ، أنها ترجع إلى أن أحد الزبائن أتى إلى جورج كروم رئيس الطهاة ، و الذي كان يعمل في منتجع بحيرة القمر طالبا منه طبق من هذه البطاطا المقلية ، و لكنه انزعج من سمك هذه البطاطا و تشبعها بالزيت ، لدرجة أنها لا يظهر بها طعم الملح .

– وقتها قرر جورج أن يقوم بتقطيع البطاطا على شكل شرائح رقيقة جدا ، و قام بقليها حتى أصبحت باللون البني ، ثم أضاف إليها المزيد من الملح بغرض رد اعتباره أمام الزبون ، وقد لاقت هذه الطريقة الانتقامية إعجاب الزبون ، حتى أنه لم يدع قطعة واحدة في الطبق .

نكهات رقائق البطاطا

– في عام 1920 تم تأسيس أولى شركات البطاطا المقلية ، و كانت تعرف باسم فرانك سميث ، و قد عمل على تعبئة رقائق البطاطا في أكياس من الورق ، تلك التي يتم بيعها في مختلف أنحاء لندن ، و هنا بدأ البحث عن عدد من مختلف أنواع التوابل ، تلك التي يتم تصنيعها في مصانعهم ، و كانت الأطعم المعروفة وقتها الجبن و الملح و البصل و الخل .

– أما عن نكهة الشواء فقد تم تصنيعها لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكية ، و قد كانت أولى المرات لتصنيع هذه النكهة في عام 1954، و قد كانت أولى الشركات المصنعة لهذا الطعم شركة تعرف باسم هير .

شاهد ايضا

لقراءة الموضوع بشكل اوضح رجاء الضغط على الزر بالاسفل

اضغط هنا

قصة لغاندى من قاع المحن تأتى المنح هتفرج بإذن الله

ديسمبر 08, 2025 أضف تعليق
A-story-by-Gandhi:-From-the-depths-of-adversity-comes-the-gift.-You-will-see,-God-willing.
قصة لغاندى من قاع المحن تأتى المنح  هتفرج بإذن الله

لو سقطت منك فردة حذاءك

قصة لغاندى حوّل المحن لمنح

.. واحدة فقط ..
أو مثلا ضاعت فردة حذاء
.. واحدة فقط ...؟؟
مــــاذا ستفعل بالأخرى ؟
يُحكى أن غانـدي
كان يجري بسرعة للحاق بقطار ...
وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه
إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية
وبسرعة رماها بجوارالفردة الأولى على سكة القطار
فتعجب أصدقاؤه !!!!؟
وسألوه
ماحملك على مافعلت؟
لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي الحكيم
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء
أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما
فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده ولن أستفيد أنــا منها أيضا

نريـد أن نعلم أنفسنا من هذا الدرس
أنــه إذا فاتنــا شيء فقد يذهب إلى غيرنــا
ويحمل له السعادة
فــلـنــفــرح لـفـرحــه ولا نــحــزن على مــافــاتــنــا

فهل يعيد الحزن ما فــات؟
كم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء

وننظر إلى الجزء الممتلئ من الكأس
وليس الفارغ منه.

الخبرة، وقد شهد تاريخ الإنسانية العديد من الحكماء العرب وغير العرب.

أكمل مواضيع فى التنمية البشرية

أشهر أقوال المهاتما غاندى


لقراءة الموضوع بشكل اوضح رجاء الضغط على الزر بالاسفل

اضغط هنا

قصة ملهمة كيس الحلوى

ديسمبر 08, 2025 أضف تعليق
Inspiring-Story-The-Candy-Bag
قصة ملهمة كيس الحلوى

يُحكى أنه في إحدى الليالي جلس رجل في ساحة الانتظار بالمطار لعدة ساعات في انتظار رحلته ، وأثناء فترة انتظاره ذهب لشراء كتاب وكيس من الحلوى ليقضي بهما وقته.

شاهد بالفيديو قصة ملهمة (كيس الحلوى)

ولما ابتاع حاجته عاد إلى الساحة وجلس وبدأ يقرأ الكتاب وبعد أن انهمك في القراءة شعر بحركة بجانبه ، ونظر فإذا بغلام صغير جالس بجانبه وبيده قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعاً بينهما.

فاستاء الرجل لتعدي الغلام على كيس الحلوى الخاص به من دون استئذان وقرر أن يتجاهله في بداية الأمر وأخذ قطعة من كيس الحلوى من دون أن يلتفت للغلام, ولكنه شعر بالإنزعاج عندما تبعه الغلام بأخذ قطعة حلوى ، فنظر إليه نظرة جامدة ثم نظر إلى الساعة بنفاذ صبر وأخذ قطعة أخرى ، فما كان من الغلام إلا أن سارع بأخذ قطعة من الكيس في إصرار !!
حينها بدأت ملامح الغضب تعلو وجه الرجل وفكر في نفسه قائلاً : "لو لم أكن رجلاً مهذباً لمنحت هذا الغلام ما يستحق في الحال".

وتكرر الحال أكثر من مرة فكلما كان الرجل يأكل قطعة من الحلوى، كان الغلام يأكل واحدة أيضاً،وتستمر المحادثة بين أعينهما (استنكار من الرجل الكبير ولا مبالاة وهدوء من الغلام الصغير) ، والرجل متعجب من جرأة الغلام ونظراته الهادئة البريئة, ثم إن الغلام وبهدوء وبابتسامة خفيفة قام باختطاف آخر قطعة من الحلوى ثم قسمها إلى نصفين وأعطى الرجل نصفاً بينما أكل هو النصف الآخر.

ذُهِل الرجل ونظر لثواني إلى الغلام وهو لا يصدق ما يرى ثم أخذ نصف القطعة بتوتر وانفعال شديد وهو يقول في نفسه : "يالها من جرأة ، إنه يقاسمني في حلواي وكأنه يتعطف عليَّ بها .. ثم إنه حتى لم يشكرني بعد أن قاسمني فيها !! ".

وبينما هو يفكر في جرأة هذا الغلام ونظراته الهادئة إذا به يسمع الإعلان عن حلول موعد رحلته ، فطوى كتابه في غضب وحمل حقيبته ونهض متجهاً إلى بوابة صعود الطائرة من دون أن يلتفت إلى الغلام، وبعدما صعد إلى الطائرة وتنعم بجلسة جميلة هادئة أراد أن يضع كتابه الذي قارب على إنهائه في الحقيبة.

ولما فتح الحقيبة صُعِقَ بالكامل !!!

حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشتراه مازال موجوداً في الحقيبة .. كما هو لم يُفتح بعد !!

لم يفهم في بداية الأمر كيف ذاك !!

ثم بدأ يسترجع الدقائق القليلة الماضية ويفهم رويداً رويداً .. فقال مشدوهاً : "يا إلهي .. لقد كان إذاً كيس الحلوى ذاك لهذا الغلام".

وعاد واسترجع في ذهنه نظرات الغلام الهادئة البريئة ..
وثقته وهو يأخذ قطع الحلوى من الكيس ..
وأنه كان ينتظر في كل مرة حتى يأخذ -الرجل- قطعة فإذا أخذ تبعه وأخذ ورائه ..
وكيف قاسمه آخر قطعة بابتسامة بريئة ..


فحينها أدرك مُتألماً أن كل ما غضب من الغلام بسببه قد فعله هو نفسه !!
وأدرك كم كان سيء الظن بالغلام !!
وكم كان أناني حين غضب من مشاركة الغلام حلواه !!
وكم كان الغلام كريماً حين لم يغضب من مشاركته حلواه بل قاسمه إياها بطيب نفس !!


فوضع رأسه بين يديه في أسى وهو يقول : " لعلك تعلمت اليوم أيها العجوز من هذا الفتى الصغير إحسان الظن بالآخر وإلتماس الأعذار بل البحث والتنقيب عنها .. كذلك طِيب النفس للآخر والكرم وحب المشاركة"
أكمل مواضيع فى التنمية البشرية

لقراءة الموضوع بشكل اوضح رجاء الضغط على الزر بالاسفل

اضغط هنا

قصة ملهمة غير حياتك الى الافضل بالإيجابية

ديسمبر 07, 2025 أضف تعليق

An-inspiring-story-that-changed-your-life-for-the-better-with-positivity
قصة ملهمة غير حياتك الى الافضل بالإيجابية

قصة ملهمة غير حياتك الى الافضل بالإيجابية

عندما كان عمره شهرين وقع الفيل الأبيض الصغير في فخ الصيادين ثم بيع لرجل ثري يمتلك حديقة حيوان متكاملة

وعند وصوله الى الحديقة قام العمال المسؤولون بربط أحد أرجل الفيل بسلسلة حديدية قوية تنتهي بكرة كبيرة من الحديد ووضعوه في مكان قصي من الحديقة.

بالطبع شعر الفيل بالغضب الشديد من هذه المعاملة القاسية وعزم على تحرير نفسه من القيود ولكنه كلما حاول التحرك وشد السلسلة شعر بألم شديد فما كان منه بعد عدة مرات فتعب ونام.

وتكررت محاولات الفيل خلال الأيام التالية لكن دون جدوى ومع كثرة محاولاته الفاشلة وآلامه قرر الفيل تقبل الواقع الجديد وتوقف عن محاولة تحرير نفسه ..

وبعد مدة وأثناء نومه قام العمال بتوجيه من صاحب الحديقة بتغيير الكرة الحديدية الثقيلة بكرة صغيرة من الخشب ,
طبعا الفرصة صارت سانحة للفيل لتخليص نفسه

ولكن ما حدث هو العكس تماما؟؟
فقد تمت برمجة عقل الفيل أن أي محاولة للتحرر من القيود ستفشل وستترافق بألم شديد أي برمج عقله على عدم القدرة وبالتالي فقد ايمانه بقواه الذاتية..

أحد زوار الحديقة أدهشه ذلك وسأل صاحبها: هل يمكنك أن توضح لي كيف أن هذا الفيل القوي لا يحاول سحب الكرة الخشبية وتحرير نفسه والأمر سهل جدا له؟؟
فرد عليه:طبعا الفيل قوي جدا ويمكنه تخليص نفسه بسهولة وفي اي وقت أنا أعلم ذلك ولكن الأهم أن الفيل نفسه لا يعلم هذا ولا يدرك مدى قدرته الذاتية

والآن:
معظم الناس يُبرمَجون من الصغر على التصرف والكلام وحتى الأحاسيس بطريقة معينة واستمروا على هذا طوال حياتهم فأصبحوا سجناء برمجتهم واعتقاداتهم السلبية التي تحد من قدرتهم على الحصول على ما يستحقونه في الحياة
لكن هذه البرمجة ممكن تغييرها لمصلحتنا بأن نستبدلها بأخرى ايجابية تعيننا على تحقيق أهدافنا

إعلم أن أي تغيير في حياتك يجب أن يحدث أولا في داخلك
"إنَّ اللهَ لا يغيّرُ ما بقومٍ حتى يُغيروا ما بأنفسِهِم" [سورة الرعد/15]

أكمل مواضيع فى التنمية البشرية

ماهي قيمة حياتك// ؟قصة قصيرة ملهمة

هذه القصة ستغير حياتك,قصة ملهمة,قصص ستغير حياتك,ستغير حياتك,قصة,قصة نجاح,من القاع الى القمة,قصة من فقير إلى اكبر رجال الاعمال,الإيجابية,الطاقة الإيجابية,التفكير الإيجابي,الإيجابي,أفلام الأمل و الطاقة الإيجابية تدفعك إلى الأمام,قصص ملهمة,فيديو تحفيزي لشحن الطاقة الايجابية,غيرت حياتي,قصة لا للمستحيل,5 دقائق للخمسين عامًا القادمة من حياتك,ملهمة,حياتك,قصة كفاح فوق الخيال,قصة حياة,رتب حياتك,قصة رجل متشرد ينام في الشارع يحقق النجاح,قصة معبرة

لقراءة الموضوع بشكل اوضح رجاء الضغط على الزر بالاسفل

اضغط هنا

قصة ضع الكأس وارتح قليلا لكل مهموم

ديسمبر 07, 2025 أضف تعليق

Story-Put-the-cup-and-rest-little
شاهد بالفيديو قصة ضع الكأس وارتح قليلا لكل مهموم

شاهد بالفيديو قصة ضع الكأس وارتح قليلا لكل مهموم

في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه

فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس

فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي ولكن لوحملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.

فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى

فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت،لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.
أكمل مواضيع فى التنمية البشرية

قصة جميلة عن الحياة لكل مهموم و مغموم

ضع الكأس وارتح قليلا,رسالة لكل مهموم,رسالة إلى كل مهموم,قصة,قصة موسى المردود,قصة ساري العبدالله,قصيدة,قصة نجاح مؤسس هوندا,قصة عنترة بن شداد كاملة,سورة البقرة وتعجيل الزواج,قصه موسى المردود,متجمعين كلهم والغل علي وشك,بالكلمات,اخر الأخبار العربية والعالمية,دع القلق و ابدأ الحياة,اخبار الساحة العربية والعالمية,هموم الدنيا,قيام الليل بسورة البقرة,الاستغفار وسورة البقرة,قصص الشاعر موسى المردود,سورة البقرة لتحقيق الأمنيات,قصص موسى المردود

لقراءة الموضوع بشكل اوضح رجاء الضغط على الزر بالاسفل

اضغط هنا